ـرُوْحٌ
و زيزفونته أنا!
الجمعة، 7 يناير 2011
عزف بكائي
بُكاء طَال َ احتِجَازه فيَّ
و ها أنا ..
أعزفُه بنوتة اشتيَاقاتي الْيك
حبيبي ..
كنتُ قد صدّقت حقا ً أنني لن أبكيك أبدا ً
أنني لن أشعر بـ فقدك ..
الا قليلا
ً..
كذبتُ .. وكذب تصديقي
.
؛
.
لذا أنا
أبكي
بأنين صخب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق