الجمعة، 7 يناير 2011

وأد

كلما أجهض الوقت ورقة يومه
يجيء الـ قدر ليـبشرني بـ فقدك !

مسودّة روحي و النبض فيّ كظيم ..

ترى ..
متى تعود الى جنوننا ..
إلى كفرنا .. بآيات الـ انتنظار
و تـئئد غيابك عني  بـ [ أنت كما عهدتك ] !؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق