لم أستطع تمالك شوقي إليك
و كل ما فيك يقصيني بعيدا ً عن عينيك ..
تمردت في روحي شياطيني
؛؛
وكان انتحارا ً !
قطّعت أصابع يدي .. كي لا تطرق أبوابك مجددا ً
ثم شنقت هاتفيـ من قلبه ،
وفاض [ رقمك ] الى العدم !
.
. وها أنا أتمزّق .. كما لا ترى !
. وها أنا أتمزّق .. كما لا ترى !
و أبكي المسافات التي لا ترتكب فيّ سوى مساحاتها الخالية منك ..
.
.
.
أحتاجك قربي .. حقا ً أحتاجك.. حبيبي !
و رشفة صوت ٍ قليلة منك ، كفيلة بـأن تنفخ الحياة في روحي ..
أرجوك عد إلينا !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق